التعديل الوزاري في حماس يقيد الصين بينما يعزز يحيى السنوار سلطته
ولم يكن إسماعيل هنية حليفاً لبكين، لكنه وجناح حماس السياسي ظهرا في السنوات الأخيرة كجسر لتوسيع النفوذ الدبلوماسي الصيني في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
أنت تقرأ مقتطفًا من تقرير المونيتور حول الصين والشرق الأوسط، وهي نشرة إخبارية أسبوعية مخصصة لفهم نفوذ بكين المتزايد وصعودها الإقليمي. لقراءة النشرة الإخبارية كاملة، قم بالتسجيل هنا .
التطورات الجارية في الشرق الأوسط في أعقاب اغتيال الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قلب العاصمة الإيرانية والقيادي في حزب الله فؤاد شكر في بيروت، جعلت المنطقة على حافة الهاوية، خوفا من حرب شاملة بين إسرائيل وإيران.
وفي خضم الأزمة، تكافح الصين لإيجاد مكانتها الدبلوماسية للمساعدة في تجنب الأزمة، حيث تأخذ جهود الوساطة التي تبذلها واشنطن ودول المنطقة الصدارة.
وعلى الرغم من نوايا بكين الدبلوماسية الأخيرة، فإن اغتيال هنية وما أعقبه من تعديل في قيادة حماس يقوض نفوذ الصين وجهودها في عقد الصفقات في المنطقة.
Subscribe for unlimited access
All news, events, memos, reports, and analysis, and access all 10 of our newsletters. Learn more
Continue reading this article for free
Access 1 free article per month when you sign up. Learn more.
By signing up, you agree to Al-Monitor’s Terms and Conditions and Privacy Policy. Already have an account? Log in